أدرك بوب بيك أنه بينما يمكن تنظيف الدم من الفيروسات والبكتيريا
بالكهرباء، انه كما ذكرت سابقا تظل بعض هذه الجراثيم والكائنات الدقيقه مختبئة مؤقتا
في الجهاز اللمفاوي او اي مكانه لا تلمسه هذه الكهرباء ولحل هذه المسأله صنع جهاز مولد
للنبضات المغناطيسيه.
من خلال تطويره للفلاش في كاميرات التصوير واضائه ال
LED صنع بوب مكثف مغناطيسي قوي يشحن القطب السالب
" الشافي لجسد الانسان " لكنه مدمر لكل ما هو دخيل ويطلق النبضه هذه من خلال
القطب نحو الغدد اللمفاويه او الاعضاء المريضه. ما يفعله هو يحرك السواذل المختزنه
في هذه الاعضاء ويرجها لتسقط في مجرى الدم...بعد ذلك يكهرب المريض الدم. اكتشف ايضا
من خلال ابحاثه ان الموجه المستخدمه الصحيحه والوحيده المتوافقه والقدره الشفائيه هي
التالي:
6500 جاوس او 0.65 تسلر
تردد النبضه هو 0.2 هرتز
سرعه تغير الشحن 1 مل ثانيه
وزن لفه النحاس المكهرب: 400 جرام
كما جرب هذه النبضات على على الميكروبات والفيروسات والبكتيريا
الجويه في قوارير ولاحظ ان بعضها " تدمر " وبعضها مع الوقت تدمر وتنهك و
" تنكسر "
وعند وضعها على الاعضاء المصابه بجسد الانسان تحرك السوائل
داخلها على المستوى الدقيق Nano level لترمي بالسوائل على مجرى الدم وفي بعض الحالات والاصابات تقتل المسببات للمرض. الامر اشبه بالطائره الحربيه حينما تخترق حاجز الصوت
بين المباني: الزجاج في المبنى يتكسر والمبنى لا يحدث له شيء. الفيروسات والميكروبات
هي الزجاج وجسد الانسان هو المبنى.
اساسا ليس هدف هذا الجهاز قتل اي شي لكن هدفه الاساسي تحريك
السوائل في الغدد اللمفاويه لتلقي اي ما لديها في مجرى الدم ليتم كهربه الدم بعدها.
استعمالات اخرى للجهاز:
بما ان هذا الجهاز يحرك السوائل من خلال نبضاته فهو فعال
جدا في علاج الاصابات العضليه المفصليه والاورام. في حال وضعه مباشره على الاصابه على
سبيل المثال انه سيحرك السوائل بداخله والدم فيجذب دما اخر مشبع بالاوكسجين فيريح الالم
ويساهم بعلاج الاصابه ويريح الالم.
في حال التهابات البروستاتا مثلا هذا الجهاز ثبت اكلينيكيا
بعلاج هذا النوع من الاتهابات بان يجلس المصاب عليه ويضع القطب السالب ( المعالج )
ليضرب بالنبضه باتجاه البروستاتا، والنتيجه جدا ايجابيه!
كذالك يساهم في حالات الاصابه المعويه جهه المعده بان يتم
وضعه جهه المعده لفتره نصف ساعه وتحريكه حولها.
التهابات العظام والمفاصل وجد انه قلل من انواع التهابات
العظام كثيرا واسلوب التطبيق فقط يوضع فوق الطرف المريض ويترك ليقوم الجهاز باطلاق
نبضاته صوب الطرف الملتهب.
تطبيقاته كثيره جدا.
لسبب ما الخلايا السرطانيه لا تستحمل هذا النوع من النبضات لذا فهو مناسب جدا
لاستعماله ضدها.
ملحوظة : تم عمل تجربه على اجهزه الرنين المغناطيسي MRI على مصابين بالايدز وسرطان العظام. وجدو ان بعد وجودهم داخل الجهاز لفتره
45 دقيقه تحسنو بشكل ملحوظ وقل الحمل الفيروسي عند مصابين الايدز بنسبه 30٪ ومصابين
السرطان ايضا تحسنو بشكل ملحوظ لردجه ان امرأه طلبت وضعها بالداخل ليوم كامل الا ان
المستشفى رفض ذلك فاشترت 10 اجهزه نبضات وطلبت من صديقاتها مساعدتها لوضعها على جسدها
عن طريق شريط لاصق مع بروتوكول كامل لبيك. بعد شهرين كانت خاليه من السرطان. من له
حيله فليحتال !
0 Comments